من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا
م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه أ ض ع اف ا ك ث ير ة و الل ه ي ق ب ض و ي ب س ط و إ ل ي ه ت ر ج ع ون.
من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا. من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون. م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه أ ض ع اف ا ك ث ير ة و الل ه ي ق ب ض و ي ب س ط و إ ل ي ه ت ر ج ع ون. هذه الآية من سورة البقرة هذه الآية وردت في القرآن بهذا المعني أكثر من مرة وردت في سورة الحديد م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه و ل ه أ ج ر ك ر يم وفي سورة التغابن إ ن. فيه إحدى عشرة مسألة.
من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة يحث تعالى عباده على الإنفاق في سبيله وقد كرر تعالى هذه الآية في كتابه العزيز في غير موضع. وفي حديث النزول أنه يقول تعالى من يقرض غير عديم ولا ظلوم وقد. من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا لما أمر الله تعالى بالجهاد والقتال على الحق إذ ليس شيء من الشريعة إلا ويجوز القتال عليه وعنه وأعظمها. م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ضا ح س نا لما أمر الله تعالى بالجهاد والقتال على الحق إذ ليس شيء من الشريعة إلا ويجوز القتال عليه وعنه وأعظمها دين الإسلام كما قال مالك حرض على الإنفاق في ذلك.
قوله تعالى م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا ف ي ض اع ف ه ل ه أ ض ع اف ا ك ث ير ة و الل ه ي ق ب ض و ي ب س ط و إ ل ي ه ت ر ج ع ون البقرة. بعدما وجدت من يتبرع له فى صغره. قال تعالى من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون ساعة تسمع يقرض الله فذلك أمر عظيم لأنك عندما تقرض إنسانا فكأنك تقرض الله ولكن المسألة لا تكون واضحة لماذا. ظل يتبرع بالدم.
م ن ذ ا ال ذ ي ي ق ر ض الل ه ق ر ض ا ح س ن ا.